ولا ينجو منها إلا من خلصت نيته، ÙØµÙ„Ø Ø§Ø®ØªÙŠØ§Ø±Ù‡…
بعبارة “اللهَ أَخْتَارٔ الإلهامية الربانية، التي Ø§Ù‚ØªØ±Ø Ø§Ù„Ø£Ø³ØªØ§Ø° مصطÙÙ‰ يوس٠أن تؤخذ من آخر ما قاله من الشعر أبو Øاتم Ù…Øمد Øماسة عبد اللطي٠-رØمه الله، وطيب ثراه!- لتكون علما على ديوانه- ذكرت عبارة “وَالرَّأْي٠مÙخْتَلÙÙÙ” من قول عمرو بن امرئ القيس الخزرجي:
“Ù†ØÙ† بما عندنا وأنت بما عندكَ راض٠والرأي٠مختلÙٔ،
الشاهد النØوي المعروÙØŒ الذي ذَيَّلَ به أبو همام عبد اللطي٠عبد الØليم -رØمه الله، وطيب ثراه!- Ø¥Øدى قصائد كتابه الÙذّ المتÙرد “من مقام المنسرؔ، التي رأيتها أصدق تعبير عنه، ÙÙŠ مقال كتبته عندئذ، ثم أضللته، ولم أهتد بعد إليه!
ألا ما أشبه العبارة بالعبارة، وزنا ومعنى!
نعم؛ Ùإن استقلال أبي Øاتم الشاعر الدرعمي، باختيار الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- على رغم اختيار غيره الباطل، Ù„ÙŽÙ…Ùثْل٠رضا ذلك الشاعر الخزرجي برأيه، على رغم رضا غيره بغيره- ومثل اختلا٠رأي كل منهما Ùيما رضيه غيره Øسنا وسوءا!
ولقد رأيت أن أثبت واو “وَالرَّأْي٠مÙخْتَلÙÙٔ، التي تÙØµØ Ø¹Ù…Ø§ Ø®ÙÙŠ من دخائل اختلا٠المختلÙين، وعلى ذلك أرى أن تثبت واو “وَاللهَ أَخْتَارٔ كذلك، لتظل تÙØµØ Ø¹Ù† منازع المبطلين التي تتخط٠الناس، ولا ينجو منها إلا من خلصت نيته، ÙØµÙ„Ø Ø§Ø®ØªÙŠØ§Ø±Ù‡ØŒ والØمد لله رب العالمين!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...